أنا بقرأ لنفسي وبستغرب

حوار:

هى: أحسن دلوقتي ولا لسة مضايق؟
أنا: لا، أنا مجهد لدرجة أني نسيت أني مضايق أصلا. فاهمة قصدي صح؟

هى: آه، عارفة الأحساس دة!
أنا: حلوة تتكتب ديه!

هى: هو أنت على طول كل حاجة عندك حلوة تتكتب؟
أنا: ديه حلوة جدا!

هى: لأ، أنا بحس الكلام عادي بس لما بقرأه لما بتكتبه بحسه مكنش عادي!
أنا: أزاي يعني؟! الجملة جامدة؛ “أنا مجهد لدرجة أني نسيت أني مضايق” طبعا تبقى رد ع سؤال هى.

هى: آه ما عشان أنت بتقلبها حوار هو وهى وأنا، عشان كدة بتبقى حلوة!